هي الامور ..هكذا في إسبانيا ..
قد تخرس الافواه...قد تلجم ..وقد تقفل..
بحق هكذا او بدونه..اما ان تكون معنا او ضدنا..او ان تكون خارج النص..
كان بيننا ..
رحل طارق لانه تنبا بخسارة ريال مدريد أمام سبورتنغ حتى قبل ان تقع..
تنبا بهبوط مستوى اديبايور ..بعد ان اختار اجواء إسبانيا بعدما كان مستأنس بأجواء برمير لج ..والكرة على طريقة زنكة زنكة...
تنبا بخسارة هجوم ريال مدريد لشخص اسمه رونالدو كان غائب عن المبارة ..
لتراهات أربليوة وبكونه خارج النص تماما..
اما الاخرون فقد حملوا الحكم مسؤوليتها ..
ليريحوا انفسهم ..يريحوا ويستريحوا..
اما ربان المرحلة من كان يقال انه الفاتح الاعظم..
رحل الى اوروبا كعادته..
ليتصالح مع الاخرين في انتظار ان يفهم ان الخطا كان خطاه لا خطا شخص..
=....=